الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                                      صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                                      آ. (28) وقرأ عمر بن لجأ: ما كان أباك امرؤ سوء جعل النكرة الاسم، والمعرفة الخبر، كقوله:


                                                                                                                                                                                                                                      3234 - ... ... ... ... يكون مزاجها عسل وماء

                                                                                                                                                                                                                                      [وكقوله:]


                                                                                                                                                                                                                                      3235 - ... ... ... ...     ولا يك موقف منك الوداعا

                                                                                                                                                                                                                                      وهنا أحسن لوجود الإضافة في الاسم.

                                                                                                                                                                                                                                      التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                                      الخدمات العلمية