آ. (17) والجمهور على ضم الراء من "روحنا" وهو ما يحيون به. وقرأ أبو حيوة وسهل بفتحها، أي: ما فيه راحة للعباد كقوله: فروح وريحان . وحكى النقاش أنه قد قرئ: "روحنا" بتشديد النون، وقال: هو اسم ملك من الملائكة.
قوله: بشرا سويا حال من فاعل "تمثل". وسوغ وقوع الحال جامدة وصفها، فلما وصفت النكرة وقعت حالا.