الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                        صفحة جزء
                                                        الحزر : التقدير والخرص ، كالمحزرة ، يحزر ويحزر .

                                                        وحزر : ع بنجد .

                                                        والحزرة : شجرة حامضة ، ومن المال : خياره

                                                        ج : حزرات ، والنبقة المرة ، أو مرارتها ، وبلا لام : واد .

                                                        وبئر حزرة : من آبارهم .

                                                        والحازر : الحامض من اللبن والنبيذ ، ومن الوجوه : العابس الباسر ، وقد حزر ، أو دقيق الشعير ، وله ريح ليست بطيبة .

                                                        وحزيران : اسم شهر بالرومية .

                                                        والحزورة ، كقسورة : الناقة المقتلة المذللة ، والرابية الصغيرة ، كالحزوارة ، بالكسر ج : حزاور [ ص: 351 ] وحزاورة وحزاوير ، وبلا هاء ، كعملس : الغلام القوي ، والرجل القوي ، والضعيف ، ضد . ومحمد بن إبراهيم بن يحيى بن الحكم بن الحزور الثقفي الحزوري الأصفهاني : محدث .

                                                        والمحزور : المتغضب .

                                                        والحزراء : الصربة الحامضة .

                                                        حزفره : ملأه ، والمتاع : شده ، والقوم للقوم : استعدوا .

                                                        والحزفرة : الملساء من الأرض المستوية فيها حجارة . وكإردبة : المكان الشديد .

                                                        الحزمر ، كجعفر : الملك ، وبهاء : الحزم ، والملء ، وتفتق نور الكراث .

                                                        وأخذه بحزموره وحزاميره : كحذافيره

                                                        التالي السابق


                                                        الخدمات العلمية