الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                        صفحة جزء
                                                        و : مسوت على الناقة : إذا أدخلت يدك في حيائها فنقيته .

                                                        ومسا الحمار : حرن .

                                                        والمساء والإمساء : ضد الصباح والإصباح .

                                                        والممسى : الإمساء ، والاسم : المسي ، بالضم والكسر . وأتيته مساء أمس ، ومسيه ، بالضم والكسر ، وأمسيته ، بالضم .

                                                        وجاء مسيانات ، أي : مغيربانات . وأتى صباح مساء ، ومساء ، بالإضافة .

                                                        وإذا تطيروا من أحد ، قالوا : مساء الله لا مساؤك .

                                                        ومسيته تمسية : قلت له : كيف أمسيت ، أو مساك الله بالخير .

                                                        وامتسى ما عنده : أخذه كله .

                                                        ي : مسى الناقة والفرس ، كرمى : نقى رحمها ، والحر المال : هزله ، والسير : رفق فيه ، والشيء : مسحه بيده .

                                                        وكل استلال مسي .

                                                        ورجل ماس : لا يلتفت إلى موعظة أحد .

                                                        وامتسى : عطش .

                                                        وتمسى : تقطع ، كتماسى .

                                                        والتماسي : الدواهي ، بلا واحد .

                                                        ومسينى : د في بر قسطنطينية

                                                        التالي السابق


                                                        الخدمات العلمية