( هود ) ( ه ) فيه " لا تأخذه في الله هوادة " أي لا يسكن عند وجوب حد لله تعالى ولا يحابي فيه أحدا . والهوادة : السكون والرخصة والمحاباة .
( ه ) ومنه حديث عمر " أتي بشارب ، فقال : لأبعثنك إلى رجل لا تأخذه فيك هوادة " .
( ه ) وفي حديث رضي الله عنه " إذا مت فخرجتم بي فأسرعوا المشي ولا تهودوا كما تهود اليهود والنصارى " هو المشي الرويد المتأني ، مثل الدبيب ونحوه ، من الهوادة . عمران بن حصين
( ه ) ومنه حديث " إذا كنت في الجدب فأسرع السير ولا تهود " أي لا تفتر . ابن مسعود