- طالب فقه.. مشرف شيوعي:

أرسلت (السودان) طالبا يدرس الفقه إلى بريطانيا للحصول على شهادة الدكتوراه، ومن نكد الدنيا أن تعين الجامعة البريطانية أستاذا (شيوعيا) ليشرف على رسالة (فقه).

سمعت الزميل الدكتور يقول، في جلسة لمجلس القسم: إن الدكتور الشيوعي قال: أنا شيوعي لا أؤمن بالله ولا بالأديان ولا بالفقه، ولذا سوف يكون إشرافي (فنيا) بحيث تخلو الرسالة من التناقض أو الفجوات، وأما ما فوق ذلك فأنا لا أعترف ولا أقر بشيء مما تكتب في رسالتك..

طالب عربي يكتب رسالة في التفسير، يكون المشرف عليه المستشرق اليهودي العنصري (جولد زيهر) فما المحصلة؟

أحـد طلبتنا في كلية التربية لإنكلترا يدرس (الحديث) وفي اللقاء الأول مع المشـرف سـأل الطـالب: هل لديك استعداد للاعتراف بخطأ السنة، ولما استنكر الطالب هذه (البداية) رفض الإشراف عليه.. إن عقدة (الخواجا) هي التي تحكمنا. [ ص: 139 ]

- طالب فقه.. مشرف شيوعي:

أرسلت (السودان) طالبًا يدرس الفقه إلى بريطانيا للحصول على شهادة الدكتوراه، ومن نكد الدنيا أن تعين الجامعة البريطانية أستاذًا (شيوعيًا) ليشرف على رسالة (فقه).

سمعت الزميل الدكتور يقول، في جلسة لمجلس القسم: إن الدكتور الشيوعي قال: أنا شيوعي لا أؤمن بالله ولا بالأديان ولا بالفقه، ولذا سوف يكون إشرافي (فنيًا) بحيث تخلو الرسالة من التناقض أو الفجوات، وأما ما فوق ذلك فأنا لا أعترف ولا أقر بشيء مما تكتب في رسالتك..

طالب عربي يكتب رسالة في التفسير، يكون المشرف عليه المستشرق اليهودي العنصري (جولد زيهر) فما المحصلة؟

أحـد طلبتنا في كلية التربية لإنكلترا يدرس (الحديث) وفي اللقاء الأول مع المشـرف سـأل الطـالبَ: هل لديك استعداد للاعتراف بخطأ السنة، ولما استنكر الطالبُ هذه (البداية) رفض الإشراف عليه.. إن عقدة (الخواجا) هي التي تحكمنا. [ ص: 139 ]