إِذَا طَابَ أَصْلُ الْمَرْءِ طَابَتْ فُرُوعُهُ. . . وَمِنْ غَلَطٍ جَاءَتْ يَدُ الشَّوْكِ بِالْوَرْدِ وَقَدْ يَخْبُثُ الْفَرْعُ الَّذِي طَابَ أَصْلُهُ.
. . لِيَظْهَرَ صُنْعُ اللَّهِ فِي الْعَكْسِ وَالطَّرْدِ
كُنِ ابْنَ مَنْ شِئْتَ وَاكْتَسِبْ أَدَبًا. . . يُغْنِيكَ مَحْمُودُهُ عَنِ النَّسَبِ
إِنَّ السَّرِيَّ إِذَا سَرَا فَبِنَفْسِهِ ... وَابْنُ السَّرِيِّ، إِذَا سَرَا، أَسْرَاهُمَا
زَانُوا قَدِيمَهُمْ بِحُسْنِ حَدِيثِهِمْ. . . وَكَرِيمُ أَخْلَاقٍ بِحُسْنِ خِصَالِ
إذا طاب أصل المرء طابت فروعه. . . ومن غلط جاءت يد الشوك بالورد وقد يخبث الفرع الذي طاب أصله.
. . ليظهر صنع الله في العكس والطرد
كن ابن من شئت واكتسب أدبا. . . يغنيك محموده عن النسب
إن السري إذا سرا فبنفسه ... وابن السري، إذا سرا، أسراهما
زانوا قديمهم بحسن حديثهم. . . وكريم أخلاق بحسن خصال