كل امرئ مصبح في أهله والموت أدنى من شراك نعله
وكان إذا أقلع عنه يرفع عقيرته فيقول: بلال
ألا ليت شعري هل أبيتن ليلة بواد وحولي إذخر وجليل
وهل أردن يوما مياه مجنة وهل يبدون لي شامة وطفيل
قال: قالت فجئت رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخبرته فقال: عائشة: المدينة كحبنا مكة أو أشد، وصححها، وبارك لنا في صاعها ومدها، وانقل حماها فاجعلها بالجحفة. اللهم حبب إلينا لما قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم وعك