25990 10905 - (26529) - (6\295) عن أم سلمة، فقالت: يا رسول الله، إنه ليس أحد من أوليائي، تعني شاهد، فقال: " إنه ليس أحد من أوليائك شاهد ولا غائب يكره ذلك " فقالت: يا أم سلمة، زوج النبي صلى الله عليه وسلم، فتزوجها النبي صلى الله عليه وسلم، فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم: " عمر فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأتيها ليدخل بها، فإذا رأته أخذت أما إني لا أنقصك مما أعطيت أخواتك رحيين، وجرة، ومرفقة من أدم، حشوها ليف " ابنتها، فجعلتها في حجرها، فينصرف رسول الله صلى الله عليه وسلم، فعلم بذلك زينب وكان أخاها من الرضاعة فأتاها فقال: أين هذه المشقوحة المقبوحة التي قد آذيت بها رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ فأخذها، فذهب بها، فجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم، فدخل عليها، فجعل يضرب ببصره في نواحي البيت، فقال ما فعلت عمار بن ياسر زناب؟ فقالت: جاء فأخذها، فذهب بها، فدخل بها رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقال لها: " إن شئت سبعت لك ، وإن سبعت لك سبعت لنسائي". عمار، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خطب