ص ( ومنع nindex.php?page=treesubj&link=8726ركوب الخيل )

ش : نائب فاعل " منع " ضمير مستتر يعود إلى الذمي المفهوم من قوله : للعنوي والصلحي ، وركوب الخيل منصوب على أنه مفعول والله أعلم .

ص ( وجادة الطريق )

ش : [ ص: 386 ] قال الشيخ زروق في شرح الإرشاد nindex.php?page=treesubj&link=8733 : ولهم المشي على الجادة عند اختلائها وإلا فيضطرون إلى أضيق الطريق انتهى ، وفي الإرشاد nindex.php?page=treesubj&link=8728_23410 : ولا يكنون ولا تتبع جنائزهم قال في الشرح التكنية تعظيم وإكرام فلذلك لا يكنون وهل تكنيتهم بفلان الدين كذلك ، أو لا ؟

لم أقف على شيء فيه ، والأشبه المنع وتشييع الجنائز إكرام ولو كان قريبا ، أو أبا ، أو ابنا نعم ، لوارثه إن لم يجد أحدا من أهل دينه انتهى .

ص ( وَمُنِعَ nindex.php?page=treesubj&link=8726رُكُوبَ الْخَيْلِ )

ش : نَائِبُ فَاعِلِ " مُنِعَ " ضَمِيرٌ مُسْتَتِرٌ يَعُودُ إلَى الذِّمِّيِّ الْمَفْهُومِ مِنْ قَوْلِهِ : لِلْعَنَوِيِّ وَالصُّلْحِيِّ ، وَرُكُوبَ الْخَيْلِ مَنْصُوبٌ عَلَى أَنَّهُ مَفْعُولٌ وَاَللَّهُ أَعْلَمُ .

ص ( وَجَادَّةَ الطَّرِيقِ )

ش : [ ص: 386 ] قَالَ الشَّيْخُ زَرُّوق فِي شَرْحِ الْإِرْشَادِ nindex.php?page=treesubj&link=8733 : وَلَهُمْ الْمَشْيُ عَلَى الْجَادَّةِ عِنْدَ اخْتِلَائِهَا وَإِلَّا فَيُضْطَرُّونَ إلَى أَضْيَقِ الطَّرِيقِ انْتَهَى ، وَفِي الْإِرْشَادِ nindex.php?page=treesubj&link=8728_23410 : وَلَا يُكَنُّونَ وَلَا تُتْبَعُ جَنَائِزُهُمْ قَالَ فِي الشَّرْحِ التَّكْنِيَةُ تَعْظِيمٌ وَإِكْرَامٌ فَلِذَلِكَ لَا يُكَنُّونَ وَهَلْ تَكْنِيَتُهُمْ بِفُلَانِ الدِّينِ كَذَلِكَ ، أَوْ لَا ؟

لَمْ أَقِفْ عَلَى شَيْءٍ فِيهِ ، وَالْأَشْبَهُ الْمَنْعُ وَتَشْيِيعُ الْجَنَائِزِ إكْرَامٌ وَلَوْ كَانَ قَرِيبًا ، أَوْ أَبًا ، أَوْ ابْنًا نَعَمْ ، لِوَارِثِهِ إنْ لَمْ يَجِدْ أَحَدًا مِنْ أَهْلِ دِينِهِ انْتَهَى .