سورة ق
486 - قوله :
nindex.php?page=tafseer&surano=50&ayano=2فقال الكافرون بالفاء . سبق .
487 -
nindex.php?page=treesubj&link=28914قوله : nindex.php?page=tafseer&surano=50&ayano=23وقال قرينه ، وبعده :
nindex.php?page=tafseer&surano=50&ayano=27قال قرينه ؛ لأن الأول خطاب الإنسان من قرينه ، ومتصل بكلامه . والثاني استئناف خطاب الله سبحانه به من غير اتصال بالمخاطب الأول ، وهو قوله :
nindex.php?page=tafseer&surano=50&ayano=27ربنا ما أطغيته ، وكذلك الخطاب بغير واو ، وهو
[ ص: 229 ] قوله :
nindex.php?page=tafseer&surano=50&ayano=28لا تختصموا لدي ، وكذلك :
nindex.php?page=tafseer&surano=50&ayano=29ما يبدل القول لدي ، فجاء الأول على نسق واحد .
488 -
nindex.php?page=treesubj&link=28914قوله : nindex.php?page=tafseer&surano=50&ayano=39قبل طلوع الشمس وقبل الغروب ، وفي طه :
nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=130وقبل غروبها ؛ لأن في هذه السورة راعى الفواصل ، وفي طه راعى القياس ؛ لأن الغروب للشمس كما أن الطلوع لها .
سُورَةُ ق
486 - قَوْلُهُ :
nindex.php?page=tafseer&surano=50&ayano=2فَقَالَ الْكَافِرُونَ بِالْفَاءِ . سَبَقَ .
487 -
nindex.php?page=treesubj&link=28914قَوْلُهُ : nindex.php?page=tafseer&surano=50&ayano=23وَقَالَ قَرِينُهُ ، وَبَعْدَهُ :
nindex.php?page=tafseer&surano=50&ayano=27قَالَ قَرِينُهُ ؛ لِأَنَّ الْأَوَّلَ خِطَابُ الْإِنْسَانِ مِنْ قَرِينِهِ ، وَمُتَّصِلٌ بِكَلَامِهِ . وَالثَّانِيَ اسْتِئْنَافُ خِطَابِ اللَّهِ سُبْحَانَهُ بِهِ مِنْ غَيْرِ اتِّصَالٍ بِالْمُخَاطَبِ الْأَوَّلِ ، وَهُوَ قَوْلُهُ :
nindex.php?page=tafseer&surano=50&ayano=27رَبَّنَا مَا أَطْغَيْتُهُ ، وَكَذَلِكَ الْخِطَابُ بِغَيْرِ وَاوٍ ، وَهُوَ
[ ص: 229 ] قَوْلُهُ :
nindex.php?page=tafseer&surano=50&ayano=28لا تَخْتَصِمُوا لَدَيَّ ، وَكَذَلِكَ :
nindex.php?page=tafseer&surano=50&ayano=29مَا يُبَدَّلُ الْقَوْلُ لَدَيَّ ، فَجَاءَ الْأَوَّلُ عَلَى نَسَقٍ وَاحِدٍ .
488 -
nindex.php?page=treesubj&link=28914قَوْلُهُ : nindex.php?page=tafseer&surano=50&ayano=39قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ الْغُرُوبِ ، وَفِي طه :
nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=130وَقَبْلَ غُرُوبِهَا ؛ لِأَنَّ فِي هَذِهِ السُّورَةِ رَاعَى الْفَوَاصِلَ ، وَفِي طه رَاعَى الْقِيَاسَ ؛ لِأَنَّ الْغُرُوبَ لِلشَّمْسِ كَمَا أَنَّ الطُّلُوعَ لَهَا .