الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                              صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                              5516 [ ص: 38 ] 38 - باب: يبدأ بالنعل اليمن

                                                                                                                                                                                                                              5854 - حدثنا حجاج بن منهال، حدثنا شعبة قال: أخبرني أشعث بن سليم، سمعت أبي يحدث، عن مسروق، عن عائشة - رضي الله عنها - قالت: كان النبي - صلى الله عليه وسلم - يحب التيمن في طهوره وترجله وتنعله. [انظر: 168 - مسلم: 268 - فتح: 10 \ 309]

                                                                                                                                                                                                                              التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                              ذكر فيه حديث عائشة - رضي الله عنها - : كان النبي - صلى الله عليه وسلم - يحب التيمن في طهوره وترجله وتنعله.

                                                                                                                                                                                                                              هذا الحديث سلف في الوضوء ، وهو من باب: الأدب وتفضيل الميامن على المياسر في كل شيء.




                                                                                                                                                                                                                              الخدمات العلمية