الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                        صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                        3832 حدثنا أبو نعيم حدثنا مسعر عن سعد عن ابن شداد قال سمعت عليا رضي الله عنه يقول ما سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يجمع أبويه لأحد غير سعد

                                                                                                                                                                                                        التالي السابق


                                                                                                                                                                                                        قوله : ( عن سعد ) هو ابن إبراهيم بن عبد الرحمن بن عوف ، وابن شداد هو عبد الله كما في الرواية الثانية ، وأبوه صحابي جليل . ويسرة بفتح التحتانية والمهملة . وإبراهيم هو ابن سعد بن إبراهيم المذكور .

                                                                                                                                                                                                        قوله : ( وغير سعد ) أي ابن أبي وقاص ، وهو ابن مالك كما في الرواية الثانية . وقوله فيها : " إلا لسعد بن مالك " في رواية الكشميهني " غير سعد بن مالك " .

                                                                                                                                                                                                        الحديث السابع .




                                                                                                                                                                                                        الخدمات العلمية