الباب الثالث فيما يقع به الحنث
الأصل المرجوع إليه في البر والحنث ، اتباع مقتضى اللفظ الذي تعلقت به اليمين ، وقد يتطرق إليه التقييد والتخصيص ، بنية تقترن به ، أو باصطلاح خاص ، أو قرينة ، والصور التي تدخل في الباب لا تتناهى ، لكن تكلم والأصحاب - رحمهم الله - في أنواع تغلب ويكثر استعمالها ، ويقاس عليها غيرها ، وفيه أنواع : الشافعي