( ) ; لأنه نوع عبث غير مفيد والنهي عن تقليب الحصى يرويه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا يقلب الحصى جابر وأبو ذر ومعيقيب بن أبي فاطمة حتى قال في بعضها : { وأبو هريرة } ، فإن كان الحصى لا يمكنه من السجود ، فلا بأس بأن يسويه مرة واحدة وتركه أحب إلي : { وإن تتركها فهو خير لك من مائة ناقة سود الحدقة تكون لك يا لأبي ذر مرة أو ذر أبا ذر } ولأن هذا عمل مفيد له ليتمكن من وضع الجبهة والأنف على الأرض ، فلا بأس به بعد أن يكون قليلا لا يزيد على مرة وتركه أقرب إلى الخشوع فهو أولى . لقوله صلى الله عليه وسلم