الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                              صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                              6477 6871 - حدثنا إسحاق بن منصور ، حدثنا عبد الصمد ، حدثنا شعبة ، حدثنا عبيد الله بن أبي بكر ، سمع أنسا - رضي الله عنه - ، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال :" الكبائر " . وحدثنا عمرو ،

                                                                                                                                                                                                                              [ ص: 301 ] حدثنا شعبة ، عن ابن أبي بكر ، عن أنس بن مالك ، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال :" أكبر

                                                                                                                                                                                                                              الكبائر الإشراك بالله ،
                                                                                                                                                                                                                              وقتل النفس ، وعقوق الوالدين ، وقول الزور " . أو قال :" وشهادة الزور " .
                                                                                                                                                                                                                              [ انظر : 2653 - مسلم : 88 - فتح 12 \ 191 ]

                                                                                                                                                                                                                              التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                              الخدمات العلمية