( و ) له ( أن لقصة يردف الأجنبية خلفه ) وروى أسماء أبو داود عن امرأة من غفار { } لقصة أن النبي صلى الله عليه وسلم أردفها على حقيبته وتخلى بها قال في الآداب وهل له أن يردفها معه على الدابة مع عدم سوء الظن يتوجه خلاف ؟ بناء على أن إردافه لا مما يختص به واختار أم حرام النووي المنع . والقاضي عياض