قل هو الرحمن آمنا به وعليه توكلنا فستعلمون من هو في ضلال مبين
29 - قل هو الرحمن ؛ أي: الذي أدعوكم إليه الرحمن؛ آمنا به ؛ صدقنا به؛ ولم نكفر به كما كفرتم؛ وعليه توكلنا ؛ فوضنا إليه أمورنا؛ فستعلمون ؛ إذا نزل بكم العذاب؛ وبالياء " "؛ علي من هو في ضلال مبين ؛ نحن أم أنتم .