الذين يظنون أنهم ملاقو ربهم وأنهم إليه راجعون .
[46] الذين يظنون يستيقنون، والظن من الأضداد، يكون شكا ويقينا; كالرجاء يكون أمنا وخوفا.
أنهم ملاقو معاينوا.
ربهم في الآخرة، وهو رؤية الله تعالى، ويأتي الكلام على رؤيته سبحانه في الآخرة في سورة الأنعام.
وأنهم إليه راجعون فيجزيهم بأعمالهم.