وتجعلون رزقكم أنكم تكذبون .
[82] ونزل لما قيل: مطرنا بنوء كذا: وتجعلون رزقكم شكركم.
أنكم تكذبون أي: تجعلون شكر رزقكم التكذيب.
قال -صلى الله عليه وسلم-: فالسنة أن يقول: مطرنا بفضل الله وبرحمته. "ما أنزل الله من السماء من بركة إلا أصبح فريق من الناس بها كافرين، ينزل الله الغيث، فيقولون: بكوكب كذا وكذا"