[ ص: 324 ] ذلك بأنهم اتبعوا ما أسخط الله وكرهوا رضوانه فأحبط أعمالهم .
[28] ذلك التوفي بأنهم اتبعوا ما أسخط الله من كتمان نعته -عليه السلام- وكرهوا رضوانه أي: أبغضوا العمل بما يرضيه. قرأ عن أبو بكر (رضوانه) بضم الراء، والباقون: بكسرها. عاصم:
فأحبط أعمالهم أبطلها لذلك.
* * *