[ ص: 278 ] وله الكبرياء في السماوات والأرض وهو العزيز الحكيم .
[37] وله الكبرياء العظمة في السماوات والأرض إذ ظهر فيهما آثارها.
وهو العزيز الغالب الحكيم فيما قضى.
وفي الحديث الشريف: يقول الله تعالى: والله أعلم. [ ص: 279 ] "الكبرياء ردائي، والعظمة إزاري، فمن نازعني شيئا منهما، قصمته"