وإذا أذقنا الناس رحمة فرحوا بها وإن تصبهم سيئة بما قدمت أيديهم إذا هم يقنطون .
[36] وإذا أذقنا الناس رحمة نعمة من مطر ونحوه.
فرحوا بها فرح البطر.
وإن تصبهم سيئة قحط ونحوه.
بما قدمت أيديهم من أعمالهم الخبيثة.
إذا هم يقنطون فأجاؤا القنوط، وهو الإياس من رحمته تعالى. قرأ ، أبو عمرو ، ويعقوب ، والكسائي : (يقنطون) بكسر النون، والباقون: بفتحها . وخلف
* * *