يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب .
[39] يمحو الله ما يشاء من الشرائع بنسخها ويثبت ما يشاء فيتركه غير منسوخ. قرأ وأبو عمرو، ابن كثير، وعاصم، (ويثبت) بالتخفيف، والباقون: بالتشديد ويعقوب: وعنده أم الكتاب أصله؛ يعني: اللوح المحفوظ، فلا يبدل فيه ولا يغير.
* * *