ولنذيقنهم من العذاب الأدنى دون العذاب الأكبر لعلهم يرجعون
ولنذيقنهم من العذاب الأدنى أي: عذاب الدنيا. وهو ما محنوا به من السنة سبع سنين، والقتل، والأسر. دون العذاب الأكبر الذي هو عذاب الآخرة. لعلهم لعل الذين يشاهدونه وهم في الحياة يرجعون يتوبون عن الكفر. روي أن فاخر الوليد بن عقبة رضي الله عنه يوم عليا بدر، فنزلت هذه الآيات.