2888 [ 1634 ] وعنه قال: عن كراء الأرض بالذهب والورق فقال: رافع بن خديج وأقبال الجداول والأنهار، وأشياء من الزرع فيهلك هذا ويسلم هذا، ويسلم هذا ويهلك هذا، فلم يكن للناس كراء إلا هذا، فلذلك زجر عنه، فأما شيء معلوم مضمون فلا بأس به. لا بأس به، إنما كان الناس يؤاجرون على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم بما على الماذيانات، سألت
رواه أحمد ( 4 \ 140 )، ومسلم (1548) (116)، وأبو داود (3392)، والنسائي ( 7 \ 43 ).