تنبيه : ظاهر كلام nindex.php?page=showalam&ids=13439المصنف : أن nindex.php?page=treesubj&link=1334_23393_23841_25892صلاة المضطجع لا تصح ، وهو الصحيح من [ ص: 189 ] المذهب قال nindex.php?page=showalam&ids=13028المجد في شرحه وتبعه في مجمع البحرين ، والزركشي : ظاهر قول أصحابنا : المنع ، وقدمه في الفروع ، والرعاية قال الشيخ تقي الدين : جوزه طائفة قليلة ، ونقل ابن هانئ : يصح فيكون على النصف من صلاة القاعد واختاره بعض الأصحاب قال الشيخ تقي الدين : وهو قول شاذ لا يعرف له أصل في السلف قال nindex.php?page=showalam&ids=13028المجد : وهو مذهب حسن وجزم به في نظم نهاية nindex.php?page=showalam&ids=13168ابن رزين ، وأطلقهما ابن تميم والفائق ، وقال الشيخ تقي الدين : لا يجوز التطوع مضطجعا لغير عذر وجزم به في الرعايتين والإفادات ، وجعل محل الخلاف في الرعاية الكبرى في غير المعذور ، وغالب من ذكر المسألة أطلق فعلى القول بالصحة : هل يومئ ، أو يسجد ؟ على وجهين ، وأطلقهما في الرعاية الكبرى ، الفائق ، والفروع ، وابن تميم ، والحواشي ، والنكت .

تَنْبِيهٌ : ظَاهِرُ كَلَامِ nindex.php?page=showalam&ids=13439الْمُصَنِّفِ : أَنَّ nindex.php?page=treesubj&link=1334_23393_23841_25892صَلَاةَ الْمُضْطَجِعِ لَا تَصِحُّ ، وَهُوَ الصَّحِيحُ مِنْ [ ص: 189 ] الْمَذْهَبِ قَالَ nindex.php?page=showalam&ids=13028الْمَجْدُ فِي شَرْحِهِ وَتَبِعَهُ فِي مَجْمَعِ الْبَحْرَيْنِ ، وَالزَّرْكَشِيُّ : ظَاهِرُ قَوْلِ أَصْحَابِنَا : الْمَنْعُ ، وَقَدَّمَهُ فِي الْفُرُوعِ ، وَالرِّعَايَةِ قَالَ الشَّيْخُ تَقِيُّ الدِّينِ : جَوَّزَهُ طَائِفَةٌ قَلِيلَةٌ ، وَنَقَلَ ابْنُ هَانِئٍ : يَصِحُّ فَيَكُونُ عَلَى النِّصْفِ مِنْ صَلَاةِ الْقَاعِدِ وَاخْتَارَهُ بَعْضُ الْأَصْحَابِ قَالَ الشَّيْخُ تَقِيُّ الدِّينِ : وَهُوَ قَوْلٌ شَاذٌّ لَا يُعْرَفُ لَهُ أَصْلٌ فِي السَّلَفِ قَالَ nindex.php?page=showalam&ids=13028الْمَجْدُ : وَهُوَ مَذْهَبٌ حَسَنٌ وَجَزَمَ بِهِ فِي نَظْمِ نِهَايَةِ nindex.php?page=showalam&ids=13168ابْنِ رَزِينٍ ، وَأَطْلَقَهُمَا ابْنُ تَمِيمٍ وَالْفَائِقُ ، وَقَالَ الشَّيْخُ تَقِيُّ الدِّينِ : لَا يَجُوزُ التَّطَوُّعُ مُضْطَجِعًا لِغَيْرِ عُذْرٍ وَجَزَمَ بِهِ فِي الرِّعَايَتَيْنِ وَالْإِفَادَاتِ ، وَجَعَلَ مَحَلَّ الْخِلَافِ فِي الرِّعَايَةِ الْكُبْرَى فِي غَيْرِ الْمَعْذُورِ ، وَغَالِبُ مَنْ ذَكَرَ الْمَسْأَلَةَ أَطْلَقَ فَعَلَى الْقَوْلِ بِالصِّحَّةِ : هَلْ يُومِئُ ، أَوْ يَسْجُدُ ؟ عَلَى وَجْهَيْنِ ، وَأَطْلَقَهُمَا فِي الرِّعَايَةِ الْكُبْرَى ، الْفَائِقِ ، وَالْفُرُوعِ ، وَابْنُ تَمِيمٍ ، وَالْحَوَاشِي ، وَالنُّكَتِ .