إن تبدوا شيئا أو تخفوه فإن الله كان بكل شيء عليما
إن تبدوا شيئا مما لا خير فيه كنكاحهن على ألسنتكم. أو تخفوه في صدوركم. فإن الله كان بكل شيء عليما فيجازيكم بما صدر عنكم من المعاصي البادية والخافية لا محالة. وفي هذا التعميم مع البرهان على المقصود: مزيد تهويل وتشديد ومبالغة في الوعيد.