السؤال
السلام عليكم
أنا بعمر28 عاماً، متزوج، ومصاب بمرض الفصام الذهاني، طبقاً لدكتور أتابع معه، وأخذت معه سوليان 400، وديبكاين واندرال، وتحسنت من أول يوم.
الحمد لله، أصبحت آخذ سوليان فقط، وبعد مدة طويلة حدثت انتكاسة، فذهبت إليه فقال: خذ ابليفاي، والبديل ارببريكس 30، وسنبدل السوليان مع الوقت.
تأخر التحسن وكلمته أكثر من مرة، وأهمل العيادة، فذهبت إلى دكتور آخر فكتب لي اسينابين 10، مع الاربيبريكس، وحدثت انتكاسة أكبر، فذهبت إليه فكتب لي اوبلاكيس 10 مع الاربيبركيكس 30 فقط.
صرت على هذه الجرعة، وأعلم أن التحسن لا يأتي إلا بعد أسبوعين على الأقل، وقال الدكتور: عندك أعراض الفصام.
أعاني من إحساس أن الناس تراقب أفكاري، وتتأكد من هذا من خلال رعشة أو قلق في الكلام، حتى زوجتي أحس أنها أصبحت تشعر أنه هناك شيئا، وأنا لم أقل لها سوى أنه اكتئاب، وأحس أنها لا تصدقني.
هل آخذ الديباكين أو اللاموترين مع الجرعة الأخيرة للتحسن؟ وهل الجرعة الأخيرة كافية بإذن الله للتعافي من المرض؟ وهل دواء السوليان يسبب الضعف الجنسي كما قال الدكتور؟ وهل السوليان أفضل أم الاوبلاكس؟ وما هو أفضل دواء لحالتي؟