-
257
عدد النتائج : 198
في البحث عن (الآثار المترتبة على عقد الأمان)
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا بعث أميرا على قوم أمره بتقوى الله في خاصة نفسه ولأصحابه بعامة وقال اغزوا باسم الله وفي سبيل الله قاتلوا من كفر بالله
السنن الكبرى للنسائي > كتاب السير > إلى ما يدعون
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا بعث أميرا على جيش أو سرية دعاه فأوصاه في خاصة نفسه ومن معه من المسلمين خيرا وقال اغزوا باسم الله ولا تغدروا ولا تمثلوا
السنن الكبرى للنسائي > كتاب السير > إنزالهم على حكم الله وإعطاؤهم ذمة الله عز وجل
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أمر أميرا على سرية أو جيش أوصاه في خاصة نفسه بتقوى الله وبالمؤمنين والمسلمين
السنن الكبرى للنسائي > كتاب السير > الجزية
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا بعث أميرا أو أمر أميرا على سرية أو جيش أمره وأوصاه في خاصته بتقوى الله وبمن معه من المسلمين خيرا ثم قال اغزوا باسم الله وفي سبيل الله قاتلوا من كفر بالله اغزوا فلا تغلوا ولا تغدروا ولا تمثلوا ولا تقتلوا وليدا وإذا لقيت
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند بريدة بن الحصيب رضي الله عنه
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أمر أميرا على جيش دعاه فأمره بتقوى الله وبمن معه من المسلمين خيرا ثم قال اغزوا باسم الله وفي سبيل الله قاتلوا من كفر بالله لا تغلوا ولا تغدروا ولا تمثلوا ولا تقتلوا وليدا وإذا لقيت عدوك من المشركين فادعهم إلى إحدى خصال
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند ابن عباس رضي الله عنهما > حديث جابر بن زيد
قد أجرنا من أجرت
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب قسم أربعة أخماس الغنيمة > ذكر الأخبار التي احتج بها من قال إن مكة فتحت عنوة
ما كان ذلك له قد أمنا من أمنت وأجرنا من أجرت
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب قسم أربعة أخماس الغنيمة > ذكر الأخبار التي احتج بها من قال إن مكة فتحت عنوة
عن سليمان بن بريدة عن أبيه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا بعث جيشا أمر عليهم أميرا وقال فإذا لقيت عدوا من المشركين فادعهم إلى ثلاث خلال أو ثلاث خصال شك علقمة ادعهم إلى الإسلام فإن أجابوك فاقبل منهم وكف عنهم ثم ادعهم إلى التحول من دارهم إلى دار ال
معرفة السنن والآثار > كتاب السير > باب جامع السير
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم المسلمون يد على من سواهم تتكافأ دماؤهم ويسعى بذمتهم أدناهم
معرفة السنن والآثار > كتاب السير > أمان العبد
عن سليمان بن بريدة عن أبيه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا بعث جيشا أمر عليهم أميرا وقال إذا لقيت عدوا من المشركين فادعهم إلى ثلاث خلال أو ثلاث خصال شك علقمة ادعهم إلى الإسلام فإن أجابوك فاقبل منهم وكف عنهم ثم ادعهم إلى التحول من دارهم إلى دار المهاجر
معرفة السنن والآثار > كتاب الجزية > الأصل فيمن تؤخذ منه الجزية ومن لا تؤخذ
المسلمون تتكافأ دماؤهم ويسعى بذمتهم أدناهم ويرد عليهم أقصاهم وهم يد على من سواهم لا يقتل مسلم بكافر ولا ذو عهد في عهده
شرح السنة > كتاب القصاص > باب لا يقتل مؤمن بكافر
الحمد لله الذي صدق وعده ونصر عبده وهزم الأحزاب وحده هي حرام بحرام الله لا يختلى الجزء العاشر خلاها ولا ينفر صيدها ولا تلتقط لقتطها إلا لمنشد فقال العباس يا رسول الله إلا الإذخر فإنه لبيوتنا وموتانا فقال إلا الإذخر المسلمون يد على من سواهم تتكافأ دماؤهم وي
شرح السنة > كتاب القصاص > باب لا يقتل مؤمن بكافر
وجد في قائم سيف رسول الله صلى الله عليه وسلم كتاب فيه إن أشد الناس عتوا من يضرب غير ضاربه ورجل قتل غير قاتله ورجل تولى غير أهل نعمته فمن فعل ذلك فقد كفر بالله ورسوله لا يقبل الله عز وجل منه صرفا ولا عدلا وفي الآخر المؤمنون تكافأ دماؤهم يسعى بذمتهم أدناهم
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الفرائض > باب لا يتوارث أهل ملتين
أجار رجل من المسلمين رجلا وعلى الجيش أبو عبيدة بن الجراح فقال خالد بن الوليد وعمرو بن العاص لا تجيره فقال أبو عبيدة نجيره سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول يجير على المسلمين (أدناهم)
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الجهاد > باب يجير على المسلمين أدناهم
أن رجلا من المسلمين أجار رجلا من المشركين فقال خالد بن الوليد وعمرو لا نجيره وقال أبو عبيدة نجيره سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول يجير على المسلمين بعضهم
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الجهاد > باب يجير على المسلمين أدناهم
المسلمون يد على من سواهم تكافأ دماؤهم ويسعى بذمتهم أدناهم
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب سيرة سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم > باب في الخطبة يوم الفتح
المؤمنون تكافأ دماؤهم وهم يد على من سواهم يرد أدناهم على أقصاهم ولا يقتل مؤمن بكافر ولا ذو عهد في عهده ومن ادعى إلى غير أبيه وانتفى من مواليه رغبة عنهم فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين ومن أحدث حدثا أو آوى محدثا فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجم
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الولاء
بعثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى أضم فخرجت في نفر من المسلمين فيهم أبو قتادة الحارث بن ربعي ومحلم بن جثامة بن قيس فخرجنا حتى إذا كنا ببطن أضم مر بنا عامر بن الأضبط الأشجعي على قعود له معه منيع ووطب من لبن فلما مر بنا سلم علينا فأمسكنا عنه وحمل عليه
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب التفسير > سورة النساء
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أمر رجلا على سرية أوصاه في خاصة نفسه بتقوى الله وبمن معه من الجزء الأول المسلمين خيرا وقال اغزوا بسم الله وفي سبيل الله فقاتلوا من كفر بالله اغزوا فلا تغدروا ولا تغلوا ولا تمثلوا ولا تقتلوا وليدا وإذا أنت لقيت عدوك من
الأموال لابن زنجويه > كتاب الفيء ووجوهه وسبيله > باب الجزية والسنة في قبولها وهي من الفيء
لم يكن لأهل السواد عهد فلما أخذت منهم الجزية صار لهم عهد
الأموال لابن زنجويه > كتاب فتوح الأرضين وسننها وأحكامها > باب ما أمر به من قتل الأسارى
لقد قعدت مقعدي هذا وما لأحد من قبط مصر علي عهد ولا عقد إن شئت قتلت وإن شئت بعت وإن شئت خمست إلا أهل أنطابلس فإن لهم عهدا يوفى به
الأموال لابن زنجويه > كتاب فتوح الأرضين وسننها وأحكامها > باب ما أمر به من قتل الأسارى
لهم في عهدهم ستة شروط منها ألا الجزء الأول يؤخذ من أرضهم شيء ولا يزاد عليهم ولا يكلفوا فوق طاقتهم ولا تؤخذ ذراريهم وأن يقاتل عدوهم من ورائهم
الأموال لابن زنجويه > كتاب فتوح الأرضين وسننها وأحكامها > باب ما أمر به من قتل الأسارى
ومن باع ولده من أهل الصلح من العدو فلا بأس باشتراء ذلك منهم
الأموال لابن زنجويه > كتاب افتتاح الأرضين صلحا وسننها وأحكامها وهي من الفيء ولا تكون غنيمة > باب الشروط التي اشترطت على أهل الذمة وأقروا على دينهم
فلم يزل المسلمون يغزونهم حتى صالحهم معاوية في ولايته صلحا دائما على سبعة آلاف دينار على النصيحة للمسلمين وإنذارهم مسير عدوهم
الأموال لابن زنجويه > كتاب افتتاح الأرضين صلحا وسننها وأحكامها وهي من الفيء ولا تكون غنيمة > باب الشروط التي اشترطت على أهل الذمة وأقروا على دينهم
خاصم حسان بن مالك عجم أهل دمشق إلى عمر بن عبد العزيز في كنيسة كان فلان وسمى رجلا من الأمراء كان أقطعه إياها فقال عمر إن كانت من الخمس عشرة كنيسة التي في عهدهم فلا سبيل لك إليها
الأموال لابن زنجويه > كتاب افتتاح الأرضين صلحا وسننها وأحكامها وهي من الفيء ولا تكون غنيمة > باب في أهل الصلح يتركون على ما كانوا عليه قبل ذلك من أمورهم
خاصمنا عجم أهل دمشق إلى عمر بن عبد العزيز في كنيسة كان فلان أقطعها (لبني) نصر بدمشق فأخرجنا عمر بن عبد العزيز منها وردها إلى النصارى فلما ولي يزيد بن عبد الملك ردها على بني نصر وأخرج منها النصارى
الأموال لابن زنجويه > كتاب افتتاح الأرضين صلحا وسننها وأحكامها وهي من الفيء ولا تكون غنيمة > باب في أهل الصلح يتركون على ما كانوا عليه قبل ذلك من أمورهم
فسخر عمر بن الخطاب أنباط أهل فلسطين في كنس بيت المقدس وكانت فيه مزبلة عظيمة
الأموال لابن زنجويه > كتاب افتتاح الأرضين صلحا وسننها وأحكامها وهي من الفيء ولا تكون غنيمة > باب في أهل الصلح يتركون على ما كانوا عليه قبل ذلك من أمورهم
إن أهل قبرس أذلاء مقهورون تغلبهم الروم على أنفسهم ونسائهم فقد حق علينا الجزء الأول أن نمنعهم ونحميهم وقد كتب حبيب بن مسلمة في عهده وأمانه لأهل أرمينية إنه إن عرض للمسلمين شغل عنكم وقد قهركم عدوكم فإنكم غير مأخوذين ولا ناقض ذلك عهدكم بعد أن تفوا للمسلمين و
الأموال لابن زنجويه > كتاب افتتاح الأرضين صلحا وسننها وأحكامها وهي من الفيء ولا تكون غنيمة > باب أهل الصلح والعهد ينكثون من يستحل دماءهم ؟
أن المسلمين فتحوا قبرس وتركوا على حالهم وصولحوا على أربعة عشر ألف دينار سبعة آلاف للمسلمين وسبعة آلاف للروم على أن لا يكتموا المسلمين أمر عدوهم ولا يكتموا الروم أمر المسلمين فكان الأوزاعي يقول ما وفى لنا أهل قبرس قط وإنا نرى أن هؤلاء القوم أهل عهد وأن صلح
الأموال لابن زنجويه > كتاب افتتاح الأرضين صلحا وسننها وأحكامها وهي من الفيء ولا تكون غنيمة > باب أهل الصلح والعهد ينكثون من يستحل دماءهم ؟