كيف
nindex.php?page=treesubj&link=28960_20953كيف : اسم يرد على وجهين :
الشرط : وخرج عليه :
nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=64ينفق كيف يشاء [ المائدة : 64 ] .
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=6يصوركم في الأرحام كيف يشاء [ آل عمران : 6 ] .
nindex.php?page=tafseer&surano=30&ayano=48فيبسطه في السماء كيف يشاء [ الروم : 48 ] وجوابها في ذلك كله محذوف لدلالة ما قبلها .
والاستفهام : وهو الغالب ، ويستفهم بها عن حال الشيء لا عن ذاته . قال
الراغب : وإنما يسأل بها عما يصح أن يقال فيه : شبيه وغير شبيه ، ولهذا لا يصح أن يقال في الله كيف . قال : وكلما أخبر الله بلفظ كيف عن نفسه فهو استخبار على طريق التنبيه للمخاطب أو التوبيخ ، نحو :
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=28كيف تكفرون [ البقرة : 28 ] .
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=86كيف يهدي الله قوما [ آل عمران : 86 ] .
كَيْفَ
nindex.php?page=treesubj&link=28960_20953كَيْفَ : اسْمٌ يَرِدُ عَلَى وَجْهَيْنِ :
الشَّرْطُ : وَخُرِّجَ عَلَيْهِ :
nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=64يُنْفِقُ كَيْفَ يَشَاءُ [ الْمَائِدَةِ : 64 ] .
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=6يُصَوِّرُكُمْ فِي الْأَرْحَامِ كَيْفَ يَشَاءُ [ آلِ عِمْرَانَ : 6 ] .
nindex.php?page=tafseer&surano=30&ayano=48فَيَبْسُطُهُ فِي السَّمَاءِ كَيْفَ يَشَاءُ [ الرُّومِ : 48 ] وَجَوَابُهَا فِي ذَلِكَ كُلِّهِ مَحْذُوفٌ لِدَلَالَةِ مَا قَبْلَهَا .
وَالِاسْتِفْهَامُ : وَهُوَ الْغَالِبُ ، وَيُسْتَفْهَمُ بِهَا عَنْ حَالِ الشَّيْءِ لَا عَنْ ذَاتِهِ . قَالَ
الرَّاغِبُ : وَإِنَّمَا يُسْأَلُ بِهَا عَمَّا يَصِحُّ أَنْ يُقَالَ فِيهِ : شَبِيهٌ وَغَيْرُ شَبِيهٍ ، وَلِهَذَا لَا يَصِحُّ أَنْ يُقَالَ فِي اللَّهِ كَيْفَ . قَالَ : وَكُلَّمَا أَخْبَرَ اللَّهُ بِلَفْظِ كَيْفَ عَنْ نَفْسِهِ فَهُوَ اسْتِخْبَارٌ عَلَى طَرِيقِ التَّنْبِيهِ لِلْمُخَاطَبِ أَوِ التَّوْبِيخِ ، نَحْوَ :
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=28كَيْفَ تَكْفُرُونَ [ الْبَقَرَةِ : 28 ] .
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=86كَيْفَ يَهْدِي اللَّهُ قَوْمًا [ آلِ عِمْرَانَ : 86 ] .