nindex.php?page=showalam&ids=131أَبُو أُمَامَةَ هُوَ ابْنُ سَهْلِ بْنِ حُنَيْفٍ .

وَصَلَاةُ nindex.php?page=showalam&ids=16673عُمَرَ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ هَذِهِ كَانَتْ بِالْمَدِينَةِ ، حَيْثُ كَانَ أَمِيرًا مِنْ قِبَلِ nindex.php?page=showalam&ids=15500الْوَلِيدِ ، وَقَدْ تَقَدَّمَ أَنَّهُ حِينَئِذٍ لَمْ يَكُنْ عِنْدَهُ عَلْمٌ مِنْ مَوَاقِيتِ الصَّلَاةِ الْمَسْنُونَةِ ، فَكَانَ يَجْرِي عَلَى عَادَةِ أَهْلِ بَيْتِهِ وَعُمُومِ النَّاسِ مَعَهُمْ فِي nindex.php?page=treesubj&link=1403تَأْخِيرِ الصَّلَاةِ أَحْيَانًا ، فَلَمَّا [ ص: 103 ] بَلَغَتْهُ السَّنَةُ اجْتَهَدَ حِينَئِذٍ عَلَى الْعَمَلِ بِهَا ، وَلَكِنَّهُ لَمْ يُعْمِلِ الْقِيَامُ بِهَا عَلَى وَجْهِهَا إِلَّا فِي أَيَّامِ خِلَافَتِهِ ، فَإِنَّهُ بَالَغَ حِينَئِذٍ فِي إِقَامَةِ الْحَقِّ عَلَى وَجْهِهِ ، وَلَمْ يَتَرَخَّصْ فِي شَيْءٍ مِمَّا يَقْدِرُ عَلَيْهِ ، وَلَا أَخَذَتْهُ فِي اللَّهِ لَوْمَةَ لَائِمٍ ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ .