الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                    معلومات الكتاب

                                                                                                                                                                    إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة

                                                                                                                                                                    البوصيري - شهاب الدين أحمد بن أبي بكر بن إسماعيل البوصيري

                                                                                                                                                                    صفحة جزء
                                                                                                                                                                    8 - باب: خيركم خيركم لنسائه

                                                                                                                                                                    [ 5080 ] عن عبد الله بن عمرو - رضي الله عنهما - أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " خيركم خيركم لنسائه، وخياركم خيركم قضاء " .

                                                                                                                                                                    رواه محمد بن يحيى بن أبي عمر ، ورواه ابن ماجه بسند صحيح دون قوله: " وخياركم خيركم قضاء " .

                                                                                                                                                                    [ ص: 490 ]

                                                                                                                                                                    التالي السابق


                                                                                                                                                                    الخدمات العلمية