الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                    معلومات الكتاب

                                                                                                                                                                    إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة

                                                                                                                                                                    البوصيري - شهاب الدين أحمد بن أبي بكر بن إسماعيل البوصيري

                                                                                                                                                                    صفحة جزء
                                                                                                                                                                    [ 4871 ] وقال أبو يعلى الموصلي : ثنا سفيان، ثنا أبي، عن إسرائيل، عن جابر، عن عامر، عن عبد الله بن يزيد قال: " لما كان يوم قريظة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ادعوا لي سيدكم يحكم في عباده - يعني سعد بن معاذ - قال: فجاء، فقال له: احكم، قال: أخشى أن لا أصيب فيكم حكم الله، قال: احكم فيهم، فحكم، قال: أصبت حكم الله ورسوله صلى الله عليه وسلم " .

                                                                                                                                                                    هذا إسناد ضعيف؛ لضعف جابر الجعفي.

                                                                                                                                                                    التالي السابق


                                                                                                                                                                    الخدمات العلمية