الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                    معلومات الكتاب

                                                                                                                                                                    إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة

                                                                                                                                                                    البوصيري - شهاب الدين أحمد بن أبي بكر بن إسماعيل البوصيري

                                                                                                                                                                    صفحة جزء
                                                                                                                                                                    [ 4716 ] وقال أحمد بن منيع : ثنا علي بن عاصم، عن عبيد الله بن أبي بكر، سمعت أنس بن مالك - رضي الله عنه - يقول: " ثارت أرنب فتبعها الناس، فكنت أول من سبق إليها وأخذتها، فأتيت بها أبا طلحة، فأمر بها فذبحت ثم (شويت) ثم آخذ عجزها، فقال: ائت به النبي صلى الله عليه وسلم فأتيته به، قال: فقلت: إن أبا طلحة أرسل إليك بعجز هذه الأرنب، قال: فقبله مني " .

                                                                                                                                                                    هذا إسناد ضعيف؛ لضعف علي بن عاصم. [ ص: 302 ]

                                                                                                                                                                    التالي السابق


                                                                                                                                                                    الخدمات العلمية