الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                    معلومات الكتاب

                                                                                                                                                                    إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة

                                                                                                                                                                    البوصيري - شهاب الدين أحمد بن أبي بكر بن إسماعيل البوصيري

                                                                                                                                                                    صفحة جزء
                                                                                                                                                                    19 - باب قسمة خيبر على أهل الحديبية

                                                                                                                                                                    [ 4602 / 1 ] قال أبو داود الطيالسي : ثنا حماد بن سلمة، عن علي بن زيد، عن عمار بن أبي عمار، عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: " ما شهدت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم غنيمة إلا قسم لي منها إلا خيبر، فإنها كانت لأهل الحديبية خاصة، وكان أبو موسى وأبو هريرة جاءا بين (خيبر) والحديبية "

                                                                                                                                                                    [ 4602 / 2 ] رواه أحمد بن حنبل في مسنده قال: ثنا روح، ثنا حماد بن سلمة ... فذكره. [ ص: 240 ]

                                                                                                                                                                    التالي السابق


                                                                                                                                                                    الخدمات العلمية