الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                    معلومات الكتاب

                                                                                                                                                                    إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة

                                                                                                                                                                    البوصيري - شهاب الدين أحمد بن أبي بكر بن إسماعيل البوصيري

                                                                                                                                                                    صفحة جزء
                                                                                                                                                                    17 - باب غزوة خيبر

                                                                                                                                                                    [ 4595 ] قال أبو داود الطيالسي : ثنا أبو عتبة، عن محمد بن الوليد الزبيدي، عن الزهري، عن عنبسة بن سعيد، قال: حدثني من سمع أبا هريرة يحدث، عن سعيد بن العاص - رضي الله عنه - أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث أبان بن سعيد في سرية قبل نجد، فرجعوا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو بخيبر قد فتحها، فقال أبان: اقسم لنا. فقلت: لا نقسم لهم يا رسول الله. فقال لي أبان: إنك لها هنا. فقال النبي صلى الله عليه وسلم : اجلس يا أبان. ولم يقسم لهم " .

                                                                                                                                                                    هذا إسناد ضعيف؛ لجهالة بعض رواته.

                                                                                                                                                                    التالي السابق


                                                                                                                                                                    الخدمات العلمية