السؤال
أصبح شائعًا في مجتمع الفتيات، أن تطالب الفتاة الأخريات أن يحادثوها بصيغة المذكر، فهل تدخل في حكم المتشبهين بالرجال، وتعد ملعونة -جزاكم الله خيرًا-؟
أصبح شائعًا في مجتمع الفتيات، أن تطالب الفتاة الأخريات أن يحادثوها بصيغة المذكر، فهل تدخل في حكم المتشبهين بالرجال، وتعد ملعونة -جزاكم الله خيرًا-؟
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فمطالبة الفتاة الأخريات مناداتها بصيغة المذكر التي يختص بها الرجال، فيه نوع من التشبه بهم، وهو أمر منهي عنه شرعًا نهيًا مؤكدًا، وراجعي لمزيد الفائدة الفتوى رقم: 124173.
والله أعلم.
يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني