الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فمطالبة الفتاة الأخريات مناداتها بصيغة المذكر التي يختص بها الرجال، فيه نوع من التشبه بهم، وهو أمر منهي عنه شرعًا نهيًا مؤكدًا، وراجعي لمزيد الفائدة الفتوى رقم: 124173.
والله أعلم.