السؤال
السلام عليكم ورحمة الله
جزاكم الله خيراً على ما تقدمونه من نصائح وإرشادات للمسلمين.
عندما كنت بعمر 15 سنة أصبت بنوبة هلع وخوف وضيق تنفس، وشعرت أن الواقع تغير، فذهبت للطبيب النفسي، ووصف لي seroplex إسيتولبرام، فتحسنت حالتي 90%.
مررت في الآونة الأخيرة بظروف صعبة في حياتي، ورجعت لي الحالة، فصرت حبيس البيت، بمجرد أن أخرج بمفردي أشعر بضيق في التنفس وخوف شديد، وأشعر بتغير الواقع، ولا أشعر بطعم الحياة.
علماً بأني أتناول seroplex لكن بدون فائدة، فما هو السبب الذي جعل الإسيتولابرام لم يعد ينفعني؟ وهل أستبدله بدواء آخر؟ بما تنصحونني؟
حفظكم الله، ورعاكم.