السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحية طيبة وبعد.
بعد المتابعة مع طبيبي في الاستشارة السابقة (2274710)، لم أشعر بتحسن؛ فما زلت أستيقظ على الألم ما بين الخصية والعضلة الضامة، وأشعر أحياناً بشكة في فتحة الشرج، مع ألم خفيف طوال اليوم، عند السجود ثم الوقوف.
وصف لى فيتامين (ب)، أربع حقن، حقنة كل خمسة أيام، وكان تشخيصه بأنه التهاب في العصب، وقال لي: في حال لم تتحسن حالتي، سوف يعرضني على طبيب الأعصاب.
أتمنى من سيادتكم عرض الاستشارة على طبيب مختص بالأعصاب، وذلك لإفادتي، ولماذا يكون الألم شديداً في الصباح؟ وهل أتوقف عن ممارسة الرياضة إلى حين انتهاء الألم، حتى وإن طال لأشهر؟
وشكراً لكم.