السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
كانت أموري ميسرة جداً، وكنت موفقة في دراستي، وكل أمور حياتي، ثم أذنبت ذنباً كبيراً - نظرت إلى أمور محرمة، ومارست الاستمناء -، وبعدها أصبحت لا تجاب لي دعوة! ولو كنت في غاية الاضطرار، كما أني غير موفقة أبداً، سواء في حياتي العامة أو في دراستي، فدرجاتي سيئة للغاية، وأموري الحياتية معسرة جداً، ورغم أني تبت لكني لا أدري كيف أعود لرضا ربي، وهل سيسامحني ويرضى عني؟ ولو عفا عني، هل سيوفقني كما كنت ويجيب دعواتي؟
أجيبوني فأنا نادمة وأريد رضا ربي.