[افتخاره - صلى الله عليه وسلم - بأنه أول مأذون للسجود يوم القيامة : ]
ثم النبي - صلى الله عليه وسلم - يبتهج ، ويخبر أمته ، تعظيم نعمة الله عليه ، مما يخصه به يوم القيامة ، بأن يجعله وأخبر أنه إذا قصد إلى الله - عز وجل - ليشفع لأهل التوحيد ، خر ساجدا ، بين يدي الله - عز وجل - ، فلا يزال كذلك حتى يؤمر برفع رأسه ، ويجاب إلى ما سأل . أول مأذون له بالسجود [ ص: 269 ] يوم القيامة ،