عدد النتائج : 28
في البحث عن (الاكتفاء بخارص واحد)
والمستحب إذا بدا الصلاح في النخل والكرم أن يبعث الإمام من يخرص
المجموع شرح المهذب > كتاب الزكاة > باب زكاة الثمار > المستحب إذا بدا الصلاح في النخل والكرم
هل يكفي خارص واحد أم يشترط اثنان ؟
المجموع شرح المهذب > كتاب الزكاة > باب زكاة الثمار > المستحب إذا بدا الصلاح في النخل والكرم
ويجزئ خارص واحد ( زكاة الزروع )
المغني لابن قدامة > كتاب الزكاة > باب زكاة الزروع والثمار > مسألة الوسق ستون صاعا والصاع خمسة أرطال وثلث > فصل يجزئ خارص واحد
شك فيما لا يتتمر وفيما لا يتزبب هل يبلغ النصاب ؟ ( الزكاة )
منح الجليل شرح مختصر خليل > باب في أحكام الزكاة
انظر ما اليقين الذي يأخذه وما حكم تصرف المالك في المال المشكوك في قدر الواجب منه ا ه ( الزكاة )
نهاية المحتاج إلى شرح المنهاج > كتاب الزكاة > باب زكاة النبات > نصاب القوت الذي تجب فيه الزكاة
لم يبعث الحاكم خارصا
نهاية المحتاج إلى شرح المنهاج > كتاب الزكاة > باب زكاة النبات > خرص الثمر > شرط الخارص
ويكفي في الخرص الواحد (في الزكاة )
الجامع لأحكام القرآن > سورة الأنعام > قوله تعالى وهو الذي أنشأ جنات معروشات
أن عمر بن الخطاب كان يبعث أبا حثمة خارصا يخرص النخل
السنن الكبرى > كتاب الزكاة > جماع أبواب زكاة الثمار > باب من قال يترك لرب الحائط قدر ما يأكل هو وأهله وما يعري المساكين منها لا يخرص عليه
إذا أتيت أرضا فاخرصها
السنن الكبرى > كتاب الزكاة > جماع أبواب زكاة الثمار > باب من قال يترك لرب الحائط قدر ما يأكل هو وأهله وما يعري المساكين منها لا يخرص عليه
خففوا على الناس في الخرص
السنن الكبرى > كتاب الزكاة > جماع أبواب زكاة الثمار > باب من قال يترك لرب الحائط قدر ما يأكل هو وأهله وما يعري المساكين منها لا يخرص عليه
كان يبعث رجلا من الأنصار من بني بياضة يقال له فروة بن عمرو فيخرص تمر أهل المدينة
المصنف > كتاب الزكاة > باب الخرص
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يبعث ابن رواحة فيخرص النخل
صحيح ابن خزيمة > كتاب الزكاة > جماع أبواب صدقة الحبوب والثمار > باب وقت بعثة الإمام الخارص يخرص الثمار
ادعى رب الحائط حيف الخارص وأتى بخارص آخر
الذخيرة > كتاب الزكاة > الباب الرابع في زكاة المعشرات > النظر الخامس في صفة الإخراج
هل يكفي خارص أم لا بد من خارصين (خرص الثمار )
روضة الطالبين وعمدة المفتين > كتاب الزكاة > فصل خرص الرطب والعنب اللذين تجب فيهما الزكاة مستحب
الاكتفاء بخارص واحد وقاسم واحد
زاد المعاد في هدي خير العباد > فصل في هديه صلى الله عليه وسلم في الجهاد والمغازي والسرايا والبعوث > فصل في الصلح مع أهل خيبر
الاكتفاء بخارص واحد وقاسم واحد
زاد المعاد في هدي خير العباد > فصل في ترتيب سياق هديه مع الكفار والمنافقين من حين بعث إلى حين لقي الله عز وجل > فصل في سياق مغازيه وبعوثه على وجه الاختصار > فصل في غزوة خيبر > فصل فيما كان في غزوة خيبر من الأحكام الفقهية > فصل في عدم اشتراط كون البذر من رب الأرض
أفاء الله خيبر فأقرهم رسول الله صلى الله عليه وسلم كما كانوا وجعلها بينه وبينهم فبعث عبد الله بن رواحة فخرصها عليهم ثم قال يا معشر اليهود أنتم أبغض الخلق إلي قتلتم الجزء الثاني أنبياء الله وكذبتم على الله وليس يحملني بغضي إياكم أن أحيف عليكم وقد خرصت عليك
شرح معاني الآثار > كتاب الزكاة > باب الخرص
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قاتل أهل خيبر حتى ألجأهم إلى قصرهم فغلب على الأرض والزرع والنخل فصالحوه على أن يجلوا منها ولهم ما حملت ركابهم ولرسول الله صلى الله عليه وسلم الصفراء والبيضاء ويخرجون منها فاشترط عليهم أن لا يكتموا ولا يغيبوا شيئا فإن فعلوا
صحيح ابن حبان > كتاب المزارعة > ذكر خبر ثالث يصرح بأن الزجر عن المخابرة والمزارعة اللتين نهى عنهما إنما زجر عنه إذا كان على شرط مجهول
لما افتتح رسول الله صلى الله عليه وسلم خيبر وعد اليهود أن يعطيهم نصف الثمر على أن يعمروها ثم أقركم ما أقركم الله فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يبعث عبد الله بن رواحة يخرصها ثم يخيرهم أن يأخذوها أو يتركوها وأن اليهود أتوا رسول الله صلى الله عليه وسلم ف
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > ما روى سعيد بن المسيب عن أبي هريرة
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث رجلا إلى قوم فطمس عليهم نخلهم فأتوا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا أتانا فلان فطمس علينا نخلنا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لقد بعثته وإنه لفي نفسي لأمين فإن شئتم أخذتم ما طمس عليكم وإن شئتم أخذناه ورددناه علي
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الزكاة > باب الخرص في الثمار
أن النبي صلى الله عليه وسلم قاتل أهل خيبر حتى ألجأهم إلى قصرهم وغلب على الأرض والزرع والنخل فصالحوه على أن يخلوا عليها ولهم ما حملت ركابهم ولرسول الله الصفراء والبيضاء والجعلة
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب قسم أربعة أخماس الغنيمة > جماع أبواب الصلح والعهود الجائزة بين أهل الإسلام وأهل الشرك > إباحة إعطاء الإمام العهد والأمان من قد غلب على أرضيهم
عن جابر رضي الله عنه قال أفاء الله عز وجل خيبر فأقرهم رسول الله صلى الله عليه وسلم يعني يهود كما كانوا وجعلها بينه وبينهم فبعث ابن رواحة فخرصها عليهم ثم قال يا معشر اليهود أنتم أبغض الخلق إلي قتلتم أنبياء الله عز وجل وكذبتم على الله عز وجل وليس يحملني بغض
أحكام القرآن الكريم للطحاوي > كتاب الزكاة > تأويل قوله تعالى وآتوا حقه يوم حصاده