عدد النتائج : 165
في البحث عن (من الإمام على الرجال الأسرى)
إن ثمامة بن أثال انطلق إلى نخل قريب من المسجد فاغتسل ثم دخل إلى المسجد فقال أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن الجزء الثاني محمدا عبده ورسوله يا محمد والله ما كان على الأرض وجه أبغض إلي من وجهك فقد أصبح وجهك اليوم أحب الوجوه كلها إلي ووالله ما كان دين أبغض
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الطهارة > أبواب الغسل ذكر ما يوجب الغسل وما لا يوجبه > باب تقديم غسل الكافر إذا أراد أن يسلم
كنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ أتته وفد هوازن فقالوا يا محمد إنا أصل وعشيرة وقد نزل بنا من البلاء ما لا يخفى عليك فامنن علينا من الله عليك
السنن الكبرى للنسائي > كتاب النحل > هبة المشاع
هبط على النبي صلى الله عليه وسلم يوم الحديبية ثمانون رجلا من أهل مكة من جبل التنعيم فقالوا نأخذ محمدا وأصحابه فأخذهم النبي صلى الله عليه وسلم سلما ثم عفا عنهم فأنزل الله تبارك وتعالى وهو الذي كف أيديهم عنكم وأيديكم عنهم
السنن الكبرى للنسائي > كتاب السير > العفو عن الأسير
أن أناسا من أهل مكة هبطوا على رسول الله صلى الله عليه وسلم من جبل التنعيم عند صلاة الفجر فأخذهم رسول الله صلى الله عليه وسلم فعفا عنهم فأنزل الله عز وجل وهو الذي كف أيديهم عنكم وأيديكم عنهم ببطن مكة الآية
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > سورة الفتح > قوله تعالى وهو الذي كف أيديهم عنكم وأيديكم عنهم
كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم بالحديبية في أصل الشجرة التي قال الله وكأني بغصن من أغصان تلك الشجرة على ظهر رسول الله صلى الله عليه وسلم فرفعته عن ظهره
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > سورة الفتح > قوله تعالى وهو الذي كف أيديهم عنكم وأيديكم عنهم
اختلفوا في الإمام هل هو مخير فيهم بين الفداء والمن وعقد الذمة؟
الإفصاح عن معاني الصحاح > كتاب الحدود > باب قسمة الفيء والغنيمة
الرجال المقاتلة فالإمام مخير فيهم
التبصرة > كتاب الجهاد > باب فيمن يجوز قتله أو يمنع في حين القتال أو بعده
أسقط الإمام عن الأسير القتل
التبصرة > كتاب الجهاد > باب فيمن يجوز قتله أو يمنع في حين القتال أو بعده
الرجال فالإمام مخير فيهم بين خمسة أوجه المن والفداء والقتل والجزية والاسترقاق
التبصرة > كتاب الجهاد > باب في قسم الفيء والخمس والغنائم وفيمن تصرف > فصل في أنواع ما يغنم في الحرب وما يفعل به
الإمام مخير في الأسرى بين القتل والاسترقاق والمن والفداء
المنتظم في تاريخ الملوك والأمم > باب ذكر ما جرى في سني الهجرة > ثم دخلت سنة خمسين ومائة > ذكر من توفي في هذه السنة من الأكابر
أن نفرا ثمانون من أهل مكة هبطوا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم من جبل التنعيم عند صلاة الفجر فأخذهم رسول الله صلى الله عليه وسلم سلما فعفا عنهم فأنزل الله تبارك وتعالى وهو الذي كف أيديهم عنكم وأيديكم عنهم الآية
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > البصريون عن أنس > من حديث ثابت عن أنس
أن ثمانين رجلا من أهل مكة هبطوا على النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه من فوق الجبل من قبل التنعيم ليقتلوهم فأخذهم رسول الله صلى الله عليه وسلم سلما فأعتقهم فأنزل الله تبارك وتعالى وهو الذي كف أيديهم عنكم وأيديكم عنهم حتى ختم الآية
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > البصريون عن أنس > من حديث ثابت عن أنس
أن ثمانين رجلا من أهل مكة هبطوا على رسول الله عليه السلام وأصحابه بالتنعيم عند صلاة الفجر ليقتلوهم فأخذهم رسول الله صلى الله عليه وسلم سلما فأعتقهم فأنزل الله تعالى وهو الذي كف أيديهم عنكم الآية
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي في السبب الذي فيه نزلت وهو الذي كف أيديهم عنكم وأيديكم عنهم ببطن مكة من بعد أن أظفركم عليهم
جاء عمي برجل من عبلات وبفرسه الجزء الأول مجففا في سبعين من المشركين حتى وقف بهم على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال دعوهم تكون لنا اليد والفخار فعفا عنهم رسول الله صلى الله عليه وسلم فأنزل الله وهو الذي كف أيديهم عنكم وأيديكم عنهم الآية
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي في السبب الذي فيه نزلت وهو الذي كف أيديهم عنكم وأيديكم عنهم ببطن مكة من بعد أن أظفركم عليهم
لما أسروا الأسارى يعني في يوم بدر قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يا أبا بكر وعمر ما ترون في هؤلاء الأسارى ؟ قال أبو بكر يا رسول الله هم بنو العم والعشيرة أرى أن تأخذ منهم فدية فتكون لنا قوة على الكفار فعسى الله عز وجل أن يهديهم إلى الإسلام قال رسول الله
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في السبب الذي فيه نزلت لولا كتاب من الله سبق لمسكم فيما أخذتم عذاب عظيم
كان يكره قتل الأسير صبرا ويتلو هذه الآية فإما منا بعد وإما فداء
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الأسارى هل جائز أن يقتلوا أم لا
بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم خيلا قبل نجد فجاءت برجل من بني حنيفة يقال له ثمامة بن أثال سيد أهل الجزء الحادي عشر اليمامة فربطوه بسارية من سواري المسجد فخرج إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال ما عندك يا ثمامة ؟ قال عندي يا رسول الله خير إن تقتل تقت
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الأسارى هل جائز أن يقتلوا أم لا
أن ثمامة الحنفي أسر فكان النبي صلى الله عليه وسلم يغدو إليه فيقول ما عندك يا ثمامة ؟ فيقول إن تقتل تقتل ذا دم وإن تمن تمن على شاكر وإن ترد المال تعط منه ما شئت فكان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم يحبون الفداء ويقولون ما نصنع بقتل هذا ؟ فمن عليه النبي
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الأسارى هل جائز أن يقتلوا أم لا
نزلنا يوم الحديبية وهي بئر فوجدنا الناس قد نزحوها فلم يدعوا فيها قطرة فذكر ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم فدعا بدلو فنزع منها ثم أخذ منه بفيه فمجه فيها ودعا الله فكثر ماؤها حتى صدرنا وركائبنا ونحن أربع عشرة مائة
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب عمرة الحديبية > باب ما ظهر في البئر التي دعا فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم
قدمنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم الحديبية ونحن أربع عشرة مائة وعليها خمسون شاة لا ترويها قال فعقد رسول الله صلى الله عليه وسلم على جباها فإما دعا وأما بزق فيها فجاشت فسقينا واستقينا
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب عمرة الحديبية > باب ما ظهر في البئر التي دعا فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم
بايعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الحديبية ثم تنحيت فقال يا سلمة ألا تبايع؟ قلت قد بايعت قال أقبل فبايع قال فدنوت فبايعته ثم قلت على ما بايعته يا سلمة؟ قال على الموت
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب عمرة الحديبية > باب إرسال النبي صلى الله عليه وسلم عثمان بن عفان رضي الله عنه إلى مكة
قدمنا الحديبية مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن أربع عشرة مائة وعليها خمسون شاة لا ترويها فقعد رسول الله صلى الله عليه وسلم على جباها يعني الركية فإما دعا وإما بسق فيها فجاشت فسقينا واستقينا قال ثم إن رسول الله صلى الله عليه وسلم دعانا إلى البيعة في أ
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب عمرة الحديبية > باب إرسال النبي صلى الله عليه وسلم عثمان بن عفان رضي الله عنه إلى مكة
فلم نمكث إلا ثلاثا حتى خرجنا إلى خيبر وخرج عامر فجعل يقول تالله لولا الله ما اهتدينا ولا تصدقنا ولا صلينا ونحن من فضلك ما استغنينا فأنزلن سكينة علينا وثبت الأقدام إن لاقينا قال فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم من هذا القائل؟ فقالوا عامر فقال غفر لك ربك ق
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب غزوة خيبر > باب ما جاء في بعث السرايا إلى حصون خيبر
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ربما أخذته الشقيقة فيلبث اليوم واليومين لا يخرج ولما نزل خيبر أخذته الشقيقة فلم يخرج إلى الناس وأن أبا بكر أخذ راية رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم نهض فقاتل قتالا شديدا ثم رجع فأخذها عمر فقاتل قتالا أشد من القتال الأول ثم
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب غزوة خيبر > باب ما جاء في بعث السرايا إلى حصون خيبر
كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم بالحديبية في أصل الشجرة التي قال الله عز وجل في القرآن وكأني بغصن من أغصان تلك الشجرة على ظهر رسول الله صلى الله عليه وسلم فرفعته عن ظهره وعلي بن أبي طالب وسهيل بن عمرو جالسان بين يدي النبي صلى الله عليه وسلم فقال رسول
كتاب الشريعة > باب ذكر ما استنقذ الله عز وجل الخلق بالنبي صلى الله عليه وسلم
الخيار للإمام بين قتل البالغين من رجال العدو وبين المن أو الفداء بهم
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب قسم أربعة أخماس الغنيمة > جماع أبواب الحكم في رقاب أهل العنوة من الأسارى أو الفداء أو القتل > ذكر إثبات الخيار للإمام بين قتل البالغين من رجال العدو وبين المن
الإمام مخير في أسراء المشركين
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب قسم أربعة أخماس الغنيمة > جماع أبواب الحكم في رقاب أهل العنوة من الأسارى أو الفداء أو القتل > ذكر اختلاف أهل العلم في هذا الباب