( وإذا فالعبد رهن مع الولد خاصة يقسم ما في الولد عليه وعلى العبد الزيادة ) لأنه جعله زيادة مع الولد دون الأم ( ولو كانت الزيادة مع الأم يقسم الدين على قيمة الأم يوم العقد وعلى قيمة الزيادة يوم القبض فما أصاب الأم قسم عليها وعلى ولدها ) لأن الزيادة دخلت على الأم . ولدت المرهونة ولدا ثم إن الراهن زاد مع الولد عبدا وقيمة كل واحد ألف