174 وعن عثمان بن سهيل بن حنيف قال : مكة يدعو الناس إلى الإيمان بالله وتصديقا به قولا بلا عمل ، والقبلة إلى كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قبل أن يقدم من بيت المقدس ، فلما هاجر إلينا نزلت الفرائض ونسخت المدينة مكة ، والقول فيها ، ونسخ البيت الحرام بيت المقدس ، فصار الإيمان قولا وعملا .
رواه في الكبير ، وفي إسناده جماعة لم أعرفهم . الطبراني