كابي الرماد عظيم القدر جفنته حين الشتاء كحوض المنهل اللقف
لقف الحوض لقفا ، أي تهور من أسفله واتسع . وربما أدخلوا عليه التاء قال أبو وجزة :العاطفون تحين ما من عاطف والمطعمون زمان أين المطعم
وإن سلوي عن جميل لساعة من الدهر ما حانت ولا حان حينها