nindex.php?page=treesubj&link=28976قوله تعالى : nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=120لله ملك السماوات والأرض وما فيهن وهو على كل شيء قدير
قوله تعالى :
nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=120لله ملك السماوات والأرض الآية . جاء هذا عقب ما جرى من
nindex.php?page=treesubj&link=31994دعوى النصارى في عيسى أنه إله ، فأخبر تعالى أن ملك السماوات والأرض له دون
عيسى ودون سائر المخلوقين ، ويجوز أن يكون المعنى أن الذي له ملك السماوات والأرض يعطي الجنات المتقدم ذكرها للمطيعين من عباده ، جعلنا الله منهم بمنه وكرمه . تمت سورة " المائدة " بحمد الله تعالى .
nindex.php?page=treesubj&link=28976قَوْلُهُ تَعَالَى : nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=120لِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا فِيهِنَّ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
قَوْلُهُ تَعَالَى :
nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=120لِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْآيَةَ . جَاءَ هَذَا عَقِبَ مَا جَرَى مِنْ
nindex.php?page=treesubj&link=31994دَعْوَى النَّصَارَى فِي عِيسَى أَنَّهُ إِلَهٌ ، فَأَخْبَرَ تَعَالَى أَنَّ مُلْكَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ لَهُ دُونَ
عِيسَى وَدُونَ سَائِرِ الْمَخْلُوقِينَ ، وَيَجُوزُ أَنْ يَكُونَ الْمَعْنَى أَنَّ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يُعْطِي الْجَنَّاتِ الْمُتَقَدِّمَ ذِكْرُهَا لِلْمُطِيعِينَ مِنْ عِبَادِهِ ، جَعَلَنَا اللَّهُ مِنْهُمْ بِمَنِّهِ وَكَرَمِهِ . تَمَّتْ سُورَةُ " الْمَائِدَةِ " بِحَمْدِ اللَّهِ تَعَالَى .