{ عن أرضه عمر بخيبر ، واستفتاه ما يصنع فيها وقد أراد أن يتقرب بها إلى الله ، فقال إن شئت حبست أصلها وتصدقت بها ففعل } . وسأله صلى الله عليه وسلم
{ بحائط له ، فأتاه أبواه فقالا : يا رسول الله إنها كانت قيم وجوهنا ، ولم يكن لنا مال غيره ، فدعا عبد الله بن زيد عبد الله فقال إن الله قد قبل منك صدقتك ، وردها على أبويك فتوارثاها بعد ذلك } ، ذكره وتصدق . النسائي
{ ؟ فقال : المنيحة ، أن يمنح أحدكم الدرهم أو ظهر الدابة أو لبن الشاة أو لبن البقرة أي الصدقة أفضل } ذكره وسئل صلى الله عليه وسلم : . أحمد
{ } ذكره وسئل صلى الله عليه وسلم مرة عن هذه المسألة ، فقال جهد المقل ، وابدأ بمن تعول أبو داود .
{ } . وسئل صلى الله عليه وسلم مرة أخرى عنها ، فقال : أن تتصدق وأنت صحيح شحيح تخشى الفقر وتأمل الغنى
{ } . وسئل مرة أخرى عنها فقال : سقي الماء
وسئل مرة أخرى عنها ، فقال